عندما وصلت مطار اسطنبول رأيت إعلاناً كبيراً لشركة اصول اسطنبول، اتصلت بهم، وأخبرتهم أنني جئت للتملك بإسطنبول، وما قصَّروا معي. تفاجأنا أنه خلال 3 أشهر، كنت أحمل الجنسية بيدي